بسم الله الرحمن الرحيم
سوريا      سوريا     سوريا 
لك الله يا سوريا...
أبدا موضوعي مع بداية النهاية في سوريا:
مع اخر الاحداث التي حصلت وذهب ضحيتها كالعادة المواطنين الابرياء اثر سقوط صواريخ مملوئة بالغازات المميته على رؤوس الاطفال والامهات والاباء والجميع الذين لا يحملون في قلوبهم غير ان تنتهي ما يسمى عند ظالمين الازمة والتي هي ليست بأزمة اما هي غضب الله علينا لما وصل بنا الحال من الجهل والجبن في مواجهة الظلم والاعداء ؛ تسقط عليهم الصواريخ لتنهي عنائهم بالحياة في ظل الانتظار للخروج من رحمة اعداء الله.
تسقط الصواريخ الكيميائيه وتقتل والروس تستنكر انها فعلت هذا العمل
والروافض الشيعة يدعي البراءة من هذا العمل
والسوري يقول هذه ابداعت فوتوشوب وان من يعمل على هذا يريد هزهزة كرسي الحكم من تحته لكي يستولي عليه
.
كانت ردة فعل صادمة حينما شاهد المواطن العربي النائم صواريخ اميريكية تقصف مطار الذي انطلقت منه طائرات الكيميائي ، ولم ينتبه انه لم يسقط اي قتيل من اي جانب روسي ايراني سوري وحتى لم تتضرر اي طائرة بل باشر طيران قصفه للمواطن السوري من نفس المطار الذي لم يقصف منه غير الاسفلت .

المواطن السوري او بالاحرى المواطن السوري المسلم
الذي هو مستهدف وهو المظلوم من هذه الحرب
هذه حرب ع الاسلام واحتلال لسوريا لتلبيه مطالب اسرائلية التي هي غائبة عن الساحة وكانها ليس لها علاقه بشيء
هذه حرب ضد الله ورسوله
وهذا اكبر دليل على انه لم تسقط ما يقولون عنه معارضه التي هي الشعب الحق والشعب المسلم
لن اقول الشعب السني لانه هذه اكبر كذبة في تاريخ
لا يوجد مسلم ابيض ومسلم اسود ومسلم ظالم ومسلم قاتل
الاسلام هو الاسلام
والشيعه هم روافض و قمامه الغرب
هذه حرب لم تنتهي ولن يستسلم السوريين في مواجهة اكبر الدول مثل روسيا أميركا إيران
لسبب واحد فقط لان الله مع هذا الشعب الصامد ضد جميع الاعداء .

الكيميائي 
سيعلم الغرب انه بإستطاعه اي شخص مختص بالكيمياء عمل تفاعل كيميائي ونشره بين الناس وينشر هذا الاسلحة ضدهم
وسيكون ايضا من السهل على اي شخص في هذا البلاد الظالمة لنفسها عمل هذا تفاعلات وقتل مواطنيهم واهالي الجنود القتلة في بلادهم وبيوتهم لما رأوه في اهلهم واصدقائهم في سوريا والعراق
وهذا الشيء يسببلهم الارق ولكن النوم الذي يعيشه المواطن العربي الذي تسببت فيه حكومات العربية الفاسده والعلمانية من توفير سبل السبات دائم يجعل الظول الظالمه تضع رجل في ماء بارد واخرى في الحار

ألا نصر الله قريب
وللحديث بقيه.....

تعليقات